(٢) ترجمته في "الجواهر المضية" (٣/ ١٨) و"تاج التراجم" (٢٠٦) و"هدية العارفين" (٢/ ٩٠) و"الفوائد البهية" (١٥٨) و"الأعلام" (٥/ ٣١٧). (٣) انظر ترجمتها في "الجواهر المضية" (٤/ ١٢٢). (٤) المتوفى سنة (٥٨٧) على ما في ترجمته في "الجواهر المضية" (٤/ ٢٥ - ٢٨). (٥) ترجمته في "الجواهر المضية" (٣/ ٧٨) و"تاج التراجم" (١٨٢) وما بين الحاصرتين في الترجمة تكملة عنه و"طبقات الفقهاء" (٧٥) و"مفتاح السعادة" (٢/ ٥٣) و"هدية العارفين" (٢/ ٧٦) و"الفوائد البهية" (١٥٨) و"الأعلام" (٥/ ٣١٥) و"معجم المؤلفين" (٢/ ١١٥). (٦) يقال له الحلواني كما في "القاموس المحيط" حلو ص (١٦٤٧) طبع مؤسسة الرسالة ببيروت والحلاوي كما في "الإكمال" لابن ماكولا (٣/ ٣٠٣) والحلواني كما في "سير أعلام النبلاء" (١٨/ ١٧٧) و"تاج التراجم" (١٢٨). (٧) زاد ابن قطلوبغا في "تاج التراجم": "أملاهما وهو في الجُبّ فلما وصل إلى باب الشروط حصل الفرج، فأطلق، فخرج من أوزجَنْد إلى فرغانة، فأنزله الأمير حسن بمنزله، فوصل إليه الطلبة، فأكمل الإملاء في دهليز الأمير". (٨) ويقال لها: "أوزكند" أيضًا وهي بما وراء النهر من نواحي فرغانة وتقع في جمهورية أوزبكستان الآن. انظر، "معجم البلدان" (١/ ٢٨٠). (٩) زاد ابن قطلوبغا في "تاج التراجم": "ولا مراجعة تعليق، بل كان محبوسًا في الجُبِّ ... وكان يملي عليهم من الجُبِّ وهم أعلى الجبِّ يكتبون ما يملي عليهم".