(٢) قال ابن العماد الحنبلي في "شذرات الذهب" (٤/ ٤٧٢): "وسئل عن اسمه (أحمد) أو (حمد) فقال: سميت بـ (حمدٍ) وكتب الناس (أحمد) فتركته". (٣) ترجمته في "يتيمة الدهر" (٤/ ٣٣٤) و"إنباه الرواة" (١/ ١٢٥) و"معجم الأدباء" (٤١٢٤٦) و"الأنساب" (٢/ ٢١٠) و"وفيات الأعيان" (٢/ ٢١٤ - ٢١٦) و"سير أعلام النبلاء" (١٧/ ٢٣) و"بغية الوعاة" (١/ ٥٤٦). (٤) وكان له شعر حسن جداً فمنه مما أورده له ابن العماد الحنبلي في "شذرات الذهب" (٤/ ٤٧٢): ما دمت حَيَّاً فدار الناس كُلهم ... فإنما أنت في دار المداراة ولا تعلق بغير الله في نُوبٍ ... إن المهيمنَ كافيك المهمات ومما أورده له أيضاً: فسامح ولا تسوف حقَّك دائماً ... وأفضل فلم يستوف قط كريمُ ولا تَغْلُ في شيء من الأمر واقتصد ... كلا طرفي قصد الأمور ذميمُ