(٢) ترجمته في "الجرح والتعديل" (١/ ١٢٦) و"بحرم الدم" (٥٧) و "التاريخ الكبير" (١/ ١/٣٢٣) و"المجروحين" (١/ ٩٢) و"ميزان الاعتدال" (١/ ٥٨) و"العبر (١/ ٢٨٨) و"تذكرة الحفاظ" (١/ ٢٤٦) و"سير أعلام النبلاء" (٨/ ٤٥٠) و"شذرات الذهب" (٢/ ٣٨١). (٣) في (م) والأصل: "ومائتين" والتصحيح من "شذرات الذهب" و"العبر" و"سير أعلام النبلاء". (٤) ترجمته في "سير أعلام النبلاء" (٢٣/ ٨٩) و"العبر (٥/ ١٦٧) و"تذكرة الحفاظ" (٤/ ١٤٣٣) و"الوافي بالوفيات" (٦/ ١٤١) و"ذيل طبقات الحنابلة" (٢/ ٢٢٧) و"النجوم الزاهرة" (٦/ ٣٤٩) و"المقصد الأرشد" (١/ ٢٣٣) و"طبقات الحفاظ" (٥٠٣) و"شذرات الذهب" (٧/ ٢٦٣). (٥) ترجمته في "الضوء اللامع" (١/ ١٦٦) و"الذيل التام على دول الإسلام" (٣/ ٢٧٣) و"القبس الحاوي" (١/ ١٠٥) و "نظم العقيان" (٢٧) و"تاريخ البصروي" (١٦٠) وقد تصحفت "الناجي" فيه إلى "التاجي" و "شذرات الذهب" (٩/ ٥٥٠) و"الرسالة المستطرفة" (١٨١) و "الأعلام" (١/ ٦٥) و "معجم المؤلفين" (١/ ٦٩). وقال السخاوي في "الذيل التام على دول الإسلام" بعد قوله "ويعرف بالناجي": لكونه عند جماعة من شافعية دمشق تحوّل من الحنابلة إليهم". (٦) منها تعليقته الشهيرة "عجالة الإملاء المتيسرة من التذنيب على ما وقع للحافظ المنذري من الوهم في كتابه الترغيب والترهيب" وقد تم تحقيقها وصدرت عن مكتبة المعارف في الرياض.