أليس من المغالط أن مثلي ... يُقَضِّي العُمر في فنّ الكتابهْ فيؤمر بعدَ ذلك باجتناب ... لها فيرى الخطوب عن الخطابهْ ويطلب منه أن يبقى أميرًا ... يُسَدِّدُ نحو من يلقى حرابهْ وحقّك ما أصابوا في حديثي ... ولا لي إن ركبت لهم إصابهْ (٢) أنظر "ذيل كشف الظنون" (١/ ٣٧٠). (٣) وترجمته: إنه أمير سلك (طريق التصوف) وهو قوام الدين والملة مثل شاه أدهم (إبراهيم بن أدهم) في سلوكه، جاء إلى الدنيا في سنة ٧٣٤، فكأنما خرج العالم من صومه إلى يوم العيد. أما ليلة وفاته فكانت في أشهر سنة ٨٢٠، وهي بحسب القدر قبل خمس ليالٍ. (٤) ترجمته في "هدية العارفين" (٢/ ٤٩٤) و"معجم المؤلفين" (٤/ ٢٧). (٥) ترجمته في "جامع الأصول" (١٥/ ٤٣١) و"وفيات الأعيان" (٥/ ٣٩٧) و"بغية الوعاة" (٢/ ٣١٦) و"الأعلام" (٨/ ٣٣) و"معجم المؤلفين" (٤/ ٣٠). (٦) في الأصل "الزرنوخي". (٧) ترجمته في "كشف الظنون" (٢/ ١٧٨٨) و"الجواهر المضية" (٣/ ٥٧٧) و"الأعلام" (٨/ ٣٥) و"معجم المؤلفين" (٤/ ٣١).