(٢) ومن ذلك ما كتبه للقاضي شمس الدين بن خلِّكان فيما ذكره الصفدي في "الوافي بالوفيات" حين ولي وفوّض إليه أمر الأوقاف جميعها وطلب الحُسبانات من أربابها ومن شرف الدين صاحب الترجمة عن وقف المدرسة العادلية الصغرى، فعمل له الحساب وكتب له وريقة فيها: ولم أَعْمَلْ لمخلوقٍ حِسابًا ... وها أنا قد عملت لَكَ الحِسابَا (٣) ترجمته في "غاية النهاية" (٢/ ٣٣٩) و"الجواهر المضية" (٣/ ٥٥٠) و"الأعلام" (٨/ ٣١) و"معجم المؤلفين" (٤/ ٢٨). (٤) ترجمته في "سير أعلام النبلاء" (٢٣/ ٧٢) و"شذرات الذهب" (٧/ ٣٢٨) و"الأعلام" (٨/ ٣١) وما بين الحاصرتين تكملة منه. (٥) ترجمته في "الوافي بالوفيات" (٢٧/ ٤١ - ٤٩) و"تاريخ الإسلام" (٦٤١ - ٦٥٠) و"الطالع" (٦٧٦) و"الأعلام" (٨/ ٣١).