(٢) ترجمته في "إخبار العلماء بأخبار الحكماء" (٦٣) و"تاريخ الحكماء" (٨٩). (٣) عند القفطي: الثاؤلوجيا وهي الربوبية. (٤) ترجمته في "إخبار العلماء بأخبار الحكماء" (٧٠) و"تاريخ الحكماء" (٩٨). (٥) ترجمته في "إنباء الغمر" (٤/ ٥٠) و"الضوء اللامع" (٣/ ١٠ - ١١) و"الدليل الشافي" (١/ ١٨٧) و"شذرات الذهب" (٩/ ١٦ - ١٧) و"فذلكة" ورق (٢٤١ ب). (٦) وقال ابن العماد الحنبلي في "شذرات الذهب" (٩/ ١٧): ومن آثاره المدرسة القائمة بين القصرين بالقاهرة، لم يتقدم بناء مثلها وعمل جسر الشريعة وانتفع به المسافرون كثيراً. وفي ذلك يقول شمس الدين محمد المُزَيّن: بنى سلطاننا للناس جسراً ... بأمر والوجوه له مطيعه مجازاً في الحقيقة للبرايا ... وأمراً بالسلوك على الشريعه وبالجملة فإنه كان أعظم ملوك الجراكسة بلا مدافعة، بل المتعصب يقول: إنه أعظم ملوك الترك قاطبة. وتوفي على فراشه نصف شوال بالقاهرة عن نحو ستين سنة وترك من الذهب العين ألف ألف دينار وأربعمائة ألف دينار ومن الأثاث وغيره ما قيمته ألف ألف دينار وأربعمائة ألف دينار".