(٢) قال ابن خَلِّكان: فقيل لعَضد الدولة: إن صديقاً للصابئ دخل عليه -يعني وهو يؤلف كتاب التاجي- فرآه في شغل شاغل من التعليق والتسويد والتبييض، فسأله عما يعمل، فقال: أباطيل أنمقها وأكاذيب أُلفقها، فحرّكت ساكنه وهيجت حقده ولم يزل مبعداً في أيامه". وقد فصل الأمر وبيَّن ما جرى بتفصيل أكبر صاحب "معجم الأدباء". (٣) في (م) "وخفض". (٤) وذلك في قصيدته الدالية الشهيرة في "ديوانه" (١/ ٣٨١) ومطلعها: أرأيت من حملوا على الأعواد؟ ... أرأيت كيف خبا ضياء النادي؟ (٥) في "وفيات الأعيان" مصدر المؤلف "وعاتبه" وما بين الحاصرتين تكملة منه لتمام معنى الكلام. (٦) ترجمته في "نزهة الألبا" (٣٧٨) و"تاريخ دمشق (٧/ ٥١ - ٥٤) و"خريدة القصر" (١/ ٤) (قسم الشام) و"وفيات الأعيان" (١/ ٥٧) و"مرآة الجنان" (٣/ ٢٣٠) و"الوافي بالوفيات" (٦/ ٥١) و"شذرات الذهب" (٦/ ١١٢). (٧) ومن جيد شعره ما أورده ابن خَلِّكان في "وفيات الأعيان" وابن العماد الحنبلي في "شذرات الذهب". (٨) في كتابه "ذيل تاريخ بغداد" وقد طبعت منه بعض الأجزاء في حيدر أباد الدكن بالهند تضم تراجم (حرف العين) فقط. (٩) ترجمته في "إنباه الرواة" (١/ ١٨٩) و"تاريخ دمشق" (٧/ ٢٧٢) و"تاريخ بغداد" (٦/ ٢١٠) و"بغية الوعاة" (١/ ٤٣٤) و"الأعلام" (١/ ٧٩) و"معجم المؤلفين" (١/ ٨١).