استخدمها في شكل رموز، ولم نستطع التعرف على المصادر التي تشير إليها أغلب هذه الرموز.
ولعل أغلب المصادر التي استعان بها كاتب جلبي في النسب إلى الأماكن الجغرافية على امتداد العالم الإسلامي هي معجم البلدان، وتقويم البلدان؛ أما الأماكن الكائنة في أوربا فقد استعان لأجلها بكتاب البحرية لبيري رئيس وكتاب أطلس مينور، وأطلس ماجور، ومن الترجمة التي قام بها لهذا الكتاب وهو لوامع النور، وكذلك من كتابه المعروف باسم "جهاننما".
وها هي قائمة بالمصادر التي تأكدنا من استخدام كاتب جلبي لها في كتابة القسمين الأول والثاني من كتابه:
ابن الأبار، التكلمة لكتاب الصلة
ابن الأثير عز الدين، الكامل في التاريخ،
اللباب في تهذيب الأنساب
ابن الأثير مجد الدين، جامع الأصول في أحاديث الرسول
الإدريسي، نزهة المشتاق
الإسنوي، طبقات الشافعية
ابن أبي أصيبعة، عيون الأنباء في طبقات الأطباء
أمين أحمد رازي، هفت إقليم (بالفارسية)
الباخرزي، دمية القصر
أبو البركات ابن الشعار، عقود الجمان في شعراء الزمان
برهان الدين الحلبي، المقتفى في شرح الشفا للقاضي عياض
برهان الدين بن محمد الدمشقي، كنز الراغبين العفاة في الرمز إلى المولد المحمدي والوفاة ابن بسام، الذخيرة في محاسن الجزيرة، الديباج
البسطامي عبد الرحمن، روضة العباد،
شمس الآفاق العفاة
بطلميوس، جغرافيا
البقاعي، إظهار العُصْر لأسرار أهل العصر،
عنوان الزمان بترجمة الشيوخ والأقران
البيضاوي، نظام التواريخ (بالفارسية)