(٢) تفسير القرآن الحكيم (تفسير المنار) (٩/ ٥٥٩ - ٥٨٠). (٣) رشيد رضا ودعوته ١٥٥ - ١٧٥، قراءة في منهج رشيد رضا، حازم محي الدين. (٤) انظر، على سبيل المثال، تفسير المنار، ٣/ ٨٢ - ٩١، وانظر أيضاً، موقف المدرسة العقلية الحديثة من الحديث الشريف: دراسة تطبيقية على تفسير المنار، (٢٧٥ ـ ٤٠٨). (٥) تفسير القرآن الحكيم (تفسير المنار) (١/ ١٦٧، ٣/ ٢٤٧) (٦) حسيب السامرائي ١٢ - ١٨ (٧) تفسير القرآن الحكيم (تفسير المنار) (١٠/ ٥٢٤). (٨) أشار رشيد رضا إلى أن للقرآن الكريم بلاغتين، بلاغة مضمونه ومعانيه، وتأتي في المقام الأول، وبلاغة ألفاظه وأساليبه، وتأتي على الرغم من أهميتها في المقام الثاني، فها هو يقول "وإن كثرة البحث في الثاني -يقصد البلاغة اللفظية- ليشغل المفسر عن الأول الخاص منه بالهداية، وإصلاح النفس وتزكيتها، ولهذا السبب نقتصر منه في تفسيرنا على ما قصر فيه المفسرون باختصار لا يشغل عن الهداية المقصودة بالذات، وقد نجعله من باب الاستطراد بعد بيان معنى الآية أو الآيات". تفسير المنار، ١٢/ ٩١. انظر أيضاً ١٠/ ٥٢٤.