(٤) أأرباب: آلهة.
(٥) ربه: هنا بمعنى سيده أو ملكه.
(٦) ذكر ربه: تذكير سيده بأمر يوسف.
(٧) عجاف: نحاف أو هزيلات.
(٨) تعبرون: تعبّرون أو تفسرون.
(٩) أضغاث أحلام: تخليط الأحلام.
(١٠) الذي نجا منهما: من رفقاء يوسف في السجن الذي نجا من الموت.
(١١) ادّكر: تذكر.
(١٢) بعد أمة: بعد مدة ما.
(١٣) دأبا: باستمرار وجد.
(١٤) مما تحصنون: مما تخزنونه وتصونونه.
(١٥) يغاث الناس: ينزل الغيث على الناس أي تمطر السماء.
(١٦) يعصرون: يعصرون الثمار. كناية عن جودة الموسم.
(١٧) الآن حصحص الحق: بان الحق أو الآن يجب إظهار الحق.
(١٨) وما أبرىء نفسي: قيل إنها حكاية لقول يوسف على سبيل التواضع وذكر رحمة الله التي عصمته وقيل إنها تتمة لكلام امرأة العزيز على سبيل الاعتذار.
(١٩) أستخلصه لنفسي: أختص به لخدمتي.
(٢٠) لدينا مكين أمين: أنت عندنا صاحب مكانة وأمانة.
[تعليق على الحلقة الثالثة من قصة يوسف]
وهذه حلقة أخرى من حلقات قصة يوسف وآياتها واضحة المعنى وقد احتوت قصة سجنه وتعبيره لرؤيتي رفيقيه في السجن وتعبير رؤيا الملك وتعيين الملك ليوسف في منصب خازن المملكة. وقد ورد ما جاء في الآيات في الإصحاحين (٤٠ و ٤١) من سفر التكوين المتداول بشيء من التفصيل عدا طلب