(٢) استحيوا نساءهم: أبقوا نساءهم أحياء دون الذكور.
(٣) ظاهرين في الأرض: غالبين وظافرين في الأرض.
(٤) دأب: عادة أو عمل.
(٥) يوم التناد: كناية عن يوم القيامة حيث يتنادى الناس للاستغاثة أو بالويل والثبور.
(٦) ما لكم من الله من عاصم: ليس لكم من يحميكم ويمنعكم من الله.
(٧) كبر مقتا عند الله: ما أكبر ما يستوجبه من المقت والغضب عند الله.
(٨) الصرح: البناء الظاهر المرتفع.
(٩) أسباب السموات: طريق السموات أو أبوابها.
(١٠) تباب: هلاك وخسران وضياع.
(١١) لا جرم: هنا بمعنى لا ريب من قبيل التوكيد.
جاء هذا الفصل معقبا على الآيات السابقة التي ندد فيها بالكافرين المشركين وأنذروا وبخاصة على الآيتين السابقتين مباشرة اللتين ذكّروا فيهما بآثار الأمم السابقة المدمرة بالبلاء الرباني قصاصا منها على تكذيبها رسل الله وكفرها بدعوتهم مما جرى عليه النظم القرآني في إيراد القصص على ما نبهنا إليه في المناسبات السابقة وقد احتوى تفصيل ما كان من موقف فرعون وقومه من موسى ورسالته وعبارته واضحة.