للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تعليق على الآية وَإِذْ قالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ وما بعدها إلى آخر الآية [٣٧] ٤٤ تعليق على الآية قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ ما قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ والآيتين التاليتين لها ٤٧ شرح الآية وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ ... وما ورد في صددها من تأويلات وأحاديث وتعليقات عليها ٤٩ أولا: تأويل الغنيمة ٥٠ ثانيا: الآية لا تذكر إلا الخمس أما الأخماس الأربعة ٥٢ ثالثا: عدد مصارف خمس الغنائم خمسة ٥٣ رابعا: كان النبي يأخذ سهما من الخمس ٥٤ خامسا: سهم ذي القربى ٥٧ سادسا: المسكين ٦٢ سابعا: ابن السبيل ٦٣ ثامنا: اليتامى ٦٣ تاسعا: مقارنة بين آية الأنفال [٤١] وآية التوبة [٦٠] ٦٣ عاشرا: أقوال الفقهاء في توزيع سهام خمس الغنائم ٦٤ تعليق على الآية يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ وما بعدها إلى الآية [٤٩] ٦٨ تلقين جملة ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ ٧٢ تعليق على الآية إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ والآيات التالية لها إلى آخر الآية [٦٣] وشرح وقعة بني قينقاع وما في الآيات من مبادئ وتلقينات ٧٥ التلقينات المنطوية في الآيات [٥٥- ٦٤] ٨٠

<<  <  ج: ص:  >  >>