(٢) أخرجه الحاكم في المستدرك - كتاب معرفة الصحابة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ - باب كانت زينب أول لحوقًا بالنبي -صلى اللَّه عليه وسلم- رقم الحديث (٦٨٥٠) - والطحاوي في شرح مشكل الآثار - رقم الحديث (٢١٠). (٣) قال النووي في شرح مسلم (١٥/ ١٦٧): أي تُعَادِلُنِي وتُضَاهِينِي في الحُظْوَة والمنزِلَةِ الرَّفيعة، مأخوذة من السُّمُوِّ وهو الارتِفَاع. (٤) التَّبَذُّل: ترك التزين والتَّهَيُّء بالهيئَةِ الحَسَنَةِ الجَمِيلَة علي جهة التواضع. انظر النهاية (١/ ١١١). (٥) قال النووي في شرح مسلم (١٥/ ١٦٧): السَّوْرة بفتح السين: الثَّوَرَانُ وعجَلَة الغضب. (٦) قال النووي في شرح مسلم (١٥/ ١٦٧): الحَدَّة: بفتح الحاء، وفي رواية حِدَّة بكسر الحاء: هي شدة الخلق وثَوَرَانِه، ومعنى الكلام أنها كاملة الأوصاف، إلا أن فيها شدة خلق وسُرعَةُ غَضَبٍ تسرع منها. (٧) قال النووي في شرح مسلم (١٥/ ١٦٧): الفَيْئَة: بفتح الحاء وهي الرجوع أي إذا وقع ذلك منها رجَعَتْ عنه سَرِيعًا ولا تُصِرُّ عليه. =