(٢) أخرجه الإمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (٧٠٦٨) - والطحاوي في شرح مشكل الآثار - رقم الحديث (٤٤٨٩) - وأورده الحافظ ابن كثير في تفسيرة (٣/ ٤٩٠) وقال: إسناده جيد قوي - وأورده المنذري في الترغيب والترهيب - رقم الحديث (٥٣١٩) وقال: إسناده صحيح - وأصل الحديث في صحيح البخاري - كتاب التَّيمم - باب (١) - رقم الحديث (٣٣٥) - وصحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة - رقم الحديث (٥٢١). (٣) قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتْحِ (٣/ ٣٨) (٤/ ١١٠): أيلة: بفتح الهمزة وسكون الياء بلدة معروفة في طريق الشام بين المدينة ومصر على ساحل القلزم. (٤) قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتْحِ (٤/ ١١٠): يُحَنَّةَ: بضم الياء وفتح الحاء وتشديد النون. (٥) قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتْحِ (٤/ ١١٠): رُؤْبَةَ: بضم الراء وسكون الواو. (٦) قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتْحِ (٦/ ٤٠٢): إن فاعل كسا هو النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-. ووقع في رواية ابن حبان والإمام أحمد: فكساه رَسُول اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- بُردًا. (٧) قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتحِ (٤/ ١١١): أي ببلدهم، أو المراد بأهل بحرهم لأنهم كانوا سكانًا بساحل البحر؛ أي أنَّه أقره عليهم بما التزموه من الجزية، وفي بعض الروايات: "ببحرتهم" أي بلدتهم. =