وخِطام البعير: هو أن يُؤخذ حبلٌ من لِيفٍ أو شَعْرٍ فيُجعل في أحد طَرَفَيْهِ حلقةً ثم يُشَدُّ فيه الطرف الآخر حَتَّى يصير كالحلقة، ثم يُقاد البعير. انظر النهاية (٢/ ٤٨). (٢) أخرجه الإمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (٤٤٢١) - وأخرجه الطيالسي في مسنده - رقم الحديث (٣٧٥) - وأخرجه النسائي في السنن الكبرى - كتاب السير - باب نزول الدهاس من الأرض - رقم الحديث (٨٨٠٢). (٣) العَاتِقُ: هي الشابة أوَّل ما تدرك. انظر النهاية (٣/ ١٦٢). (٤) يُشيرون إلى البند الذي في عقد الصلح، والذي يقول: وعلى أنه لا يأتيك -أي يا محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- منا رجل، وإن كان على دينك إلا رَدَدْتَه علينا. (٥) قَالَ الحَافِظُ ابنُ كَثِيرٍ في تفسيره (٨/ ٩٢): وهذه الآية مُخَصَّصة للسنة، وهذا من أحسن =