(٢) الفَراغُ: الإناءُ. انظر لسان العرب (١٠/ ٢٤٢). أي أَفْرَغْتُ الشَّعيرَ في إِنَاءِ جابرٍ -رضي اللَّه عنه-. (٣) قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتْحِ (٨/ ١٥٤): فالذي ذبح جابر، وامرأته هي التي طبخت. (٤) في روايةِ الإمام أحمد في مسنده قال جابر -رضي اللَّه عنه-: صَنَعْتُ لك شُوَيْهَةً كَانَتْ عندَنا. (٥) في روايةٍ أُخْرى في صحيحِ البخاري - رقم الحديث (٤١٠١) قال جابر: فقلْتُ: فَقُمْ أنتَ يا رَسُولَ اللَّهِ، ورَجُلٌ أو رَجُلانِ. (٦) قال النَّوَوِيُّ في شرحِ مسلم (١٣/ ١٨٤): السُّؤْرُ: بضم السِّين وإِسْكَانِ الواوِ، وهو الطَّعامُ الذي يُدْعَى إليهِ، وقيل: الطَّعام مُطْلَقًا، وهي لَفْظَةٌ فَارِسِيَّةٌ. (٧) زاد البخاري في روايةٍ أخرى - رقم الحديث (٤١٠١): وقلت لامرأتي: وَيْحَكِ جَاءَ النَّبيُّ -صلى اللَّه عليه وسلم- بالمهاجرين والأنصارِ، ومَنْ معهم. (٨) قال النَّوويُّ في شرح مسلم (١٣/ ١٨٥): أي ذَمَّتْهُ ودَعَتْ عليهِ، وقيل: معناه بِكَ تُلْحَقُ الفَضيحَةُ، وبِكَ يَتَعَلَّقُ الذَّمُّ.