وفي رواية ابن إسحاق في السيرة (٣/ ٣٥٢): فعلاه بالسيف حَتَّى قتله. (٢) في رواية ابن إسحاق في السيرة (٣/ ٣٥٢). وخرج المولى سَرِيعًا حَتَّى أتى رَسُول اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم-. (٣) الطَّنِينُ: صوتُ الشيء الصلب. انظر النهاية (٣/ ١٢٧). (٤) ذُعرًا: أي خَوْفًا. انظر النهاية (٢/ ١٤٩). وفي رواية ابن إسحاق في السيرة (٣/ ٣٥٢): قال -صلى اللَّه عليه وسلم-: "فزعًا". (٥) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (٥/ ٧٠٢): أي: إن لم تَرُدُّوهُ عَنِّي. (٦) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (٥/ ٧٠٢): أي فليسَ عليكَ مِنْهُمْ عِقَابٌ فيما صَنَعْتُ أنا. (٧) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (٥/ ٧٠٢): وَيلُ أُمِّه: بضم اللام، وكسر الميم المشددة، وهي كلمة ذَمٍّ تقولها العرب في المدح، ولا يقصدون معنى ما فيها مِنَ الذم. (٨) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (٥/ ٧٠٢): مِسْعَر: بكسر الميم وسكون السين وفتح العين: أي يُسَعِّرها. (٩) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (٥/ ٧٠٣): أي ينصره ويُعَاضِدُه ويناصره، وفيه إشارة إليه بالفِرار لِئلَّا يرده إلى المشركين.