(٢) أجمع: أي عَزم. لسان العرب (٢/ ٣٥٨). (٣) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (٥/ ٦٧٤): الإجلاء: الإخراج عن المال والوطن على وَجْهِ الإزعاج والكراهة. (٤) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (٥/ ٦٧٤): الحُقَيْقِ مُصَغّرًا، وهو رأسُ يهودِ خيبر، وفي رواية الطحاوي في شرح مشكل الآثار بسند صحيح - رقم الحديث (٢٧٦٥): قال عبد اللَّه بن عمر -رضي اللَّه عنه-: أتاه رئيسهم. (٥) في رواية ابن حبان في صحيحه - رقم الحديث (٥١٩٩) فقال رئيسهم لعمر -رضي اللَّه عنه-: لا تُخْرِجنا دعنا نكون فيها كما أقَرَّنا رَسُول اللَّهِ وأبو بكر. (٦) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (٥/ ٦٧٤): قلوصك: بفتح القاف وضم اللام والصاد: هي الناقة الصَّابرة على السير، وقيل الشَّابَّة. (٧) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (٥/ ٦٧٤): فيه إشارةٌ منه -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى إخراجهم من خيبر، وكان ذلك من أخباره -صلى اللَّه عليه وسلم- بالمغيبات قبل وقوعها. وفي رواية الطحاوي في شرح مشكل الآثار بسند صحيح - رقم الحديث (٢٧٦٥) فقال عمر لرئيسهم: أتراه سَقَطَ عني قول رَسُول اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- لك: "كيف بك إذا رَقَصَتْ بك -أي أسْرَعَتْ في السير- راحلتك نحوَ الشام يومًا ثم يومًا ثم يومًا".