قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (١٤/ ١٢٠): يريد أنكم قوم غرباء أقبلتم من مكة إلينا، ثم أنتم تريدون أن تستأثروا علينا. (٢) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (١٤/ ١٢٠): يختزلونا: أي يقتطعونا عن الأمر، وينفردوا به دوننا. وفي رواية ابن إسحاق في السيرة (٤/ ٣١٦): يحتازونا. (٣) في رواية ابن إسحاق في السيرة (٤/ ٣١٦): يغصبونا. (٤) زَوَّرْتُ: أي هَيَّأْتُ وأَصْلَحْتُ. انظر النهاية (٢/ ٢٨٧). (٥) الحَدُّ والحِدَّةُ سواء: مِنْ الغضبِ، يقال: حّدَّ يَحِدُّ حدًا: إذا غضب. انظر النهاية (١/ ٣٤٠). وفي رواية ابن حبان في صحيحه - رقم الحديث (٤١٤): الحِدَّة. (٦) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (١٤/ ١٢٠): رِسلك: بكسر الراء أي على مهلك. (٧) هذه رواية البخاري في صحيحه. وفي رواية الإِمام أحمد في مسنده: أعلم.