(١) قال الحافظ ابن كثير في تفسيره (٧/ ٣١٢): يعني الصَّافي الذي لا كَدَرَ فيه. (٢) قال الحافظ ابن كثير في تفسيره (٧/ ٣١٣): في غايةِ البَيَاض والحلاوَةِ والدُّسُومَةِ. (٣) قال الحافظ ابن كثير في تفسيره (٧/ ٣١٣): ليست كَرِيهَةَ الطعم والرائحَةِ، كخمرِ الدُّنيا، بل هي حَسَنة المَنْظر والطعْمِ والرَّائحة والفعل. . {لَا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنْزَفُونَ} سورة الصافات آية (٤٧) {لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنْزِفُونَ} سورة الواقعة آية (١٩) {بَيْضَاءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ} سورة الصافات آية (٤٦). (٤) قال الحافظ ابن كثير في تفسيره (٧/ ٣١٣): أي في غايَةِ الصَّفَاءِ، وحُسْنِ اللَّوْنِ والطَّعْمِ والرَّيح. روى الإِمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (٢٠٠٥٢) - والترمذي في جامعه - كتاب صفة الجنة - باب ما جاء في صفة أنهار الجنة - رقم الحديث (٢٧٤٤)، بسند حسن، عن حكيمِ بن معاويةَ أبي بَهْزٍ عن أبيه قال: سمعت رَسُول اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم-، يقول: "إِنَّ في الجنة بَحْرُ اللبَنِ، وبحرُ المَاء، وبحرُ العَسَل، وبحرُ الخَمْرِ، ثُمَّ تشقق الأنهارُ مِنهَا بَعْدُ". (٥) الدِّلاءُ: معرُوفةٌ، وهي التي يُسْتَقَى بها. انظر لسان العرب (٤/ ٣٩٧). (٦) البَخَاتِي والبُخْتُ: هي جِمَالٌ طِوَالُ الأعنَاق. انظر النهاية (١/ ١٠١). (٧) أخرج ذلك: البيهقي في دلائل النبوة (٢/ ٣٩٤ - ٤٠١).