يأتي"، وقال ها هنا: "وأخطأ من سماه عبد الحميد" أ. هـ. والحمد لله رب العالمين.
[٢٨٣٣ - أبو الحسن القيرواني الأديب]
لم أعرفه الآن.
"مختصر العلو" (ص ٢٧٥ رقم ٣٣٥).
قال الدريني: قال البراك في تعليقه على "العلو" (٢/ ١٣٤٣):
"أبو الحسن علي بن عبد الغني الفهري القيرواني، الأديب، قال الحميدي: شاعر أديب رخيم الشعر، وشعره كثير، وأدبه موفور، وقال ابن بسام: كان بحر براعة، ورأس صناعة، وزعيم جماعة، طرأ على جزيرة الأندلس منتصف المائة الخامسة من الهجرة بعد خراب وطنه بالقيروان، مات سنة ٤٨٨".
قال الدريني: وهو كما قال، وانظر له أيضًا:"السير"(١٩/ ٢٦)، "الوفيات"(ص ٢٥٩) لابن قنفذ، "غاية النهاية"(١/ ٥٥٠ - ٥٥١)، "نكت الهميان"(٢١٣ - ٢١٤)، وتعليق عادل نويهض على "الوفيات" لابن قنفذ، و "الإكمال"(٣/ ٢٥٤)، و "الأعلام"(٢/ ٢٦٢، ٤/ ٣٠٠) للزركلي، وغيرها، والحمد لله رب العالمين.
[٢٨٣٤ - أبو الحسن - رجل من أهل الرقة -]
لم أعرفه.
"الضعيفة"(١٣/ ٤٠٢).
قال الدريني: مصدر الشيخ - رحمه الله - هنا هو "تاريخ دمشق"(١/ ٦٠٣) وهو في مطبوعه (٢/ ٢١٥)، وأبو الحسن هذا شيخه هو أبو أسماء الرحبي، والراوي عنه علي بن الحكم، وعليه فهو أبو الحسن الشامي الجزري السابق ذكره قبل اسم واحد، ولم أجد في ترجمته أنه رقي، ولعل عبارة - رجل من أهل الرقة - تحريف من - رجل من أهل دمشق - والله أعلم، وهو مجهول كما في "التقريب".
[٢٨٣٥ - أبو الحسن]
لم أعرفه.
"الضعيفة"(١٣/ ٩٢٩).
قال الدريني: لم أعرفه، والله أعلم.
[٢٨٣٦ - أبو الحسين]
لم أعرفه.
"الظلال"(رقم ٣٤١).
قال الدريني: وقال د. باسم الجوابرة في تعليقه على "السنة"(رقم ٣٥٠):