و - ذكر الأقوال مرتبة بحسب قوتها , فأذكر القول الراجح أوَّلًا، ثمّ الّذي يليه في القوة، وهكذا، إلى أن أنتهي بأضعف الأقوال، وهي الأقوال المرجوحة.
ز- عند ذكر أدلة الأقوال، فقد ذكرت أدلة القول الأضعف أوَّلًا، أو المرجوح، ثمّ الّذي يليه في القوة إلى أن أنتهي بأدلة القول الراجح.
ح - ذكر سبب الخلاف، إنَّ وجد.
ط - الترجيح بين الأقوال، مع بيان سببه، وذكر ثمرة الخلاف إنَّ وجدت.
٤ - الاعتماد على أمهات المصادر والمراجع الأصيلة عند تحرير الأقوال، وتوثيق المذاهب، وتخريج الأقوال، وذكر الأدلة.
٥ - العناية بضرب الأمثلة، وبخاصة الواقعية.
٦ - التركيز على موضوع البحث وتجنب الاستطراد ما أمكن.
٧ - تجنب ذكر الأقوال الشاذة.
٨ - العناية بدراسة، ما جد من القضايا ممّا له صلة واضحة بالبحث.
٩ - ترقيم الآيات وبيان أسماء السور.
١٠ - تخريج الأحاديث النبوية، بذكر من أخرجها من العلماء، مع بيان ما ذكره أهل الشأن في درجتها من حيث الصِّحَّة والضعف ما أمكنني ذلك، إِلَّا أن يكون الحديث في الصحيحين، أو أحدهما، فأكتفي بذلك.
١١ - تخريج الآثار في مصادرها الأصيلة، وذكر الحكم عليها إنَّ وجد.
١٢ - التعريف بالمصطلحات، وشرح الغريب.
١٣ - العناية بقواعد اللُّغة العربيّة، والإملاء، وعلامات الترقيم.
١٤ - ترجمة الأعلام غير المشهورين، سواء أكانوا من الصّحابة، أم من
غيرهم , وذلك عند ورود العلم لأول مرّة.
١٥ - جعلت خاتمة للبحث، وهي عبارة عن ملخص للرسالة، تعطي سورة واضحة لما تضمنته الرسالة، مع إبراز أهم النتائج.