(٢) أخرجه أبو داود، كتاب الجنائز، باب القراءة عند الميِّت ٣/ ١٩١ (٣١٢١) والنسائي في الكبرى، كتاب عمل اليوم واللّيلة، باب ما يقرأ على الميِّت ٦/ ٢٦٥ (١٠٩١٣)، (١٠٩١٤)، وابن ماجه، كتاب الجنائز، باب ما يقال عند المريض إذا حضر ١/ ٤٦٦ (١٤٤٨)، وأحمد في مسنده ٥/ ٣٥ (٢٠٢٤٦)، (٢٠٢٤٧)، والطبراني في الكبير ٢٠/ ٥١٠، والبيهقي في الكبرى ٣/ ٥٣٨ (٦٦٠٠)، وابن شيبة في المصنِّف، كتاب الجنائز، باب: ما يقال عند المريض إذا حضر ٣/ ٢٣٧، والبغوي في شرح السُّنَّة ٥/ ٢٩٥ (١٤٦٤). والحديث صححه ابن حبّان ٧/ ٢٦٩ (٣٠٠٢)، والحاكم ١/ ٥٦٥، وقد ضعّف الحديث الدَّارقطني، وابن حجر كما في تلخيص الحبير ٢/ ١٠٤، وضعفه الألباني في الإرواء ٣/ ١٥٠. (٣) صحيح ابن حبّان ٧/ ٣٧١، الرُّوح لابن القيم، ص: ١١، تفسير المنار لمحمد رشيد رضا ٨/ ٢٦٦. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه في الجنائز، باب تلقين الموتى لا إله إلّا الله ٢/ ٦٣١ (٩١٦)، والنسائي في الصغرى، كتاب الجنائز، باب تلقين الميِّت ٢/ ٣٠٣ (١٨٢٥)، وأبو داود في الجنائز، باب في التلقين ٣/ ١٩٠ (٣١١٧)، والترمذي في الجنائز، باب ما جاء في تلقين المريض عند الموت ٣/ ٣٠٦ (٩٧٦). (٥) تلخيص الحبير لابن حجر ٢/ ١٠٤، إرواء الغليل للألباني ٣/ ١٥٠.