ونعتقد أن تلك التقريرات التي احتوتها آيات المائدة [٧١ و ١١٢- ١١٥] والنساء [١٥٦ و ١٥٧] والأعراف [١٥٧] ومريم [٢٣- ٣٣] والزخرف [٦٤]
(١) يتبادر لنا أن هذه الجملة بسبيل تقرير أهل العلم بأن الله قد وفى بوعده فأرسل محمدا الذي يجدونه مكتوبا عندهم والذي بشرّهم به عيسى وأنزل عليه القرآن فكان منهم هذا الموقف الرائع الإيماني الخشوعي حينما كانوا يسمعونه.