للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وأخرجه أبو داود (٥٥٨) و (١٢٨٨) ، والطبراني في "الكبير" (٧٧٣٤) و (٧٧٣٥) و (٧٧٤١) و (٧٧٥٣) و (٧٧٥٤) و (٧٧٥٥) و (٧٧٦٤) ، وفي "الأوسط" (٣٢٨٦) ، وفي "الشاميين" (٨٧٨) ، والبيهقي ٣/٦٣، والبغوي (٤٧٢) من طرق عن يحيى بن الحارث الذماري، به. وقرن الطبراني في الموضع الثاني والأخير من "المعجم الكبير" بيحيى بن الحارث أبا مُعَيد حفص بن غيلان،
ورواية أبي داود في الموضع الثاني والطبراني في الموضع الرابع والخامس من "الكبير" مقتصرة على قوله: "صلاة على إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين"، ولفظ الطبراني في الموضع الثالث من "الكبير": "من صلى صلاة الغداة في جماعة، ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم قام فركع
ركعتين، انقلب بأجر حجة وعمرة"، وتحرف في "الأوسط": "القاسم، عن أبي أمامة" إلى "القاسم بن أبي أمامة" ولفظة "لغو" إلى "آخر".
وأخرجه عبد الرزاق (١٥٢) ، ومن طريقه الطبراني في "الكبير" (٧٩٧٥) عن المثنى بن الصبَّاح، عن القاسم الشامي، أن مولاة له -يقال لها: أم هاشم- أجلسته في الستر بدواة وقلم، وأرسلت إلى أبي أمامة، فسألته عن حديث حدثه عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الوضوء، فقال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول، فذكر الحديث. وفيه: "فإن خرج إلى صلاة مفروضة، كانت كحجة مبرورة، وإن خرج إلى صلاة تطوع، كانت كعمرة مبرورة". وفيه المثنى بن الصبَّاح الأَبْناوي، وهو وإن كان ضعيفاً يعتبر به.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٧٩٤٤) من طريق جعفر بن الزبير، عن القاسم بن عبد الرحمن، به. ولفظه: "ما من مسلمٍ يتوضَّأُ، فيُحسِنُ الوضوءَ، ثم يصلي المكتوبةَ، إلا كانت له كحَجَّةٍ، وإن صلى تَطوُّعاً، كانت له كعُمْرة" وفيه جعفر بن الزُّبير الدمشقي، وهو متروك الحديث.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٧٥٧٨) ، وفي "الشاميين" (١٥٤٨) و (٣٤١٢) عن إسحاق بن خالويه الواسطي، عن الوليد بن مسلم، قال: حدثني حفص بن غيلان، عن مكحول، عن أبي أمامة، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "من مشى =