(١) الوَقَارُ: هو الحِلْمُ والرَّزَانة. انظر النهاية (٥/ ١٨٥). (٢) البهاءُ: المَنْظَرُ الحسَنُ الرائع المالِئُ للعين. انظر لسان العرب (١/ ٥٢٩). (٣) المنطِقُ: الكلام. انظر لسان العرب (١٤/ ١٨٨). (٤) فَصْلًا: أي بَيّن ظاهر، يفصلُ بين الحق والباطل. انظر النهاية (٣/ ٤٠٤). روى الإمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (٢٥٠٧٧) - وأبو داود في سننه - كتاب الأدب - باب الهدي في الكلام - رقم الحديث (٤٨٣٩) بسند حسن عن عائشة رضي اللَّه عنها قالت: كان كلامُ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فَصْلًا، يَفهمُهُ كل مَنْ سَمِعه. (٥) النَّزْرُ: القليلُ، أي ليس بقليلٍ فيدل على عِيٍّ أي الجهل، ولا كثيرٍ فاسد. انظر النهاية (٥/ ٣٤). (٦) هَذَرٌ: أي لا قَليل ولا كثير، والهَذَرَ، بالتحريك: الهَذَيان. انظر النهاية (٥/ ٢٢٢). (٧) قال الدكتور محمد أبو شهبة في كتابه السيرة النبوية (١/ ٤٨٩): أي كلامه -صلى اللَّه عليه وسلم- مُتَناسق، ومُتَّصل بعضه ببعض، يُشبه في تناسقه الدُّرَّ، وفي تواليهِ الخَرَزَات إذا تَتَابعت. (٨) رَبْعة: أي بينَ الطويل والقصير. انظر النهاية (٢/ ١٧٤). (٩) لا تَشْنَؤُهُ من طول: أي لا يُبْغَضُ لِفَرْطِ طُوله. انظر النهاية (٢/ ٤٥٠). (١٠) ولا تقتحمه عينٌ من قِصَر: أي لا تتجاوزهُ إلى غيره احتِقَارًا له، وكل شيء ازدريتَهُ فقد اقتَحَمْتَه. انظر النهاية (٤/ ١٨). (١١) النَّضَارَةُ: هي حُسن الوجه، والبريق. انظر النهاية (٥/ ٦١).