ولدينا إحصاء آخر أوردته مجلة (جوف أفريك) في نهاية الفترة التي أشرنا إليها، أي بين ١٩٦١ - ١٩٦٢، وهي أيضا سنة الاستقلال، فكانت النتيجة أن عدد الطلبة في مختلف البلدان لم يزد كثيرا، ولكننا عرفنا من خلالها ما تقدمه كل دولة على حدة سواء في البلاد العربية أو غيرها، وهذا الإحصاء قد نشرته - كما قالت المجلة - وزارة الداخلية الجزائرية في الحكومة المؤقتة: