٧، ٣٤ بنتا في المدارس الابتدائية الأولية (الفرنسية).
٨.٣٣٠ بنتا في المدارس الخاصة بالأهالي.
٣٩ بنتا في المدارس الابتدائية العالية والدروس المكملة C.Comp.
أما المدارس نفسها والتوزيع عليها فكان كما يلي:(سنة ١٩٣٦):
١٦ مدرسة ابتدائية خاصة وثانوية تضم ٢٣١ تلميذة.
- في التعليم الثانوي ٩٩ تلميذة.
- في التعليم الجامعي صفر تلميذة (١).
هذه هي تجربة التعليم الفرنسي والمزدوج في الجزائر طيلة أكثر من قرن. وقد أشرنا إلى أطوار التجربة ومراسيمها والآراء حولها وأنواع التعليم سواء كان موجها للفرنسيين أو للجزائريين، مفرنسا أو مزدوجا، وكذلك مؤسساته من الابتدائي إلى العالي. وكان يمكن للمدارس الشرعية - الفرنسية أن تدخل ضمن التعليم العربي - الإسلامي في مرحلتها الأولى ولكننا أدخلناها ضمن هذا الفصل لأن إدارتها وبرامجها أصبحت فرنسية، ولم نشر إلى تطور التعليم عند يهود الجزائر إلا نادرا لارتباطه منذ أول وهلة بالتعليم الفرنسي، حتى قبل تجنيس اليهود الشامل عام ١٨٧٠.