القراءة الفرنسية والعربية عنوانه (اللسان يكمل الإنسان). وقد صدر سنة ١٨٨٢ في ١٤٣ صفحة، لكل لغة، وهو موجه إلى تعليم الجزائريين اللغة الفرنسية.
- أبو بكر عبد السلام بن شعيب، كان قد تولى القضاء والتدريس في مدرسة تلمسان. وتعاون مع بول بوري على إصدار كتاب فرنسي - عربي، بوهران، ١٩١٣. وهو كتاب في المحادثة العربية - الفرنسية موجها إلى من يجهل العربية من الفرنسيين ويرغب في السفر والتنقل بين أقطار المغرب العربي الثلاثة. وهو في ١٣٢ صفحة. ويبدو أنه عمل سياحي - تجاري ودعائي للغة الفرنسية أيضا (١).
- قاموس عربي - فرنسي وآخر فرنسي - عربي من وضع بلقاسم بن سديرة (انظر لاحقا).
- تعليم اللغة العربية الدارجة والفصيحة، جزآن، تأليف عبد الرحمن (؟)، ولا نعرف الآن بقية اسم المؤلف ولا تاريخ التأليف.
- دروس القراءة والإلقاء في العربية الدارجة ١٨٩٧، أو الطريقة المباشرة لتعليم العربية الدارجة ١٩٠٤ للسيد فتاح (؟). ويبدو أنه كان في وقته كتابا. مشهورا.
- طريقة عملية لتعليم العربية الفصحى، تأليف محمد صوالح. وله تآليف أخرى حول نفس الموضوع بالاشتراك مع فلوري الفرنسي.
- مجموع في العربية الدارجة، تأليف علاوة بن يحيى، في ١١٩ صفحة. ظهر سنة ١٨٩٠ بمستغانم.
- محادثة عربية - فرنسية، تأليف الطاهر بن النقاد، فسنطينة، ١٨٦٣، في ١٨٢ صفحة.
- دروس في العربية الدارجة، تأليف الدكتور علي فخار، ليون،
(١) انظر مراجعته في (مجلة العالم الإسلامي)، سبتمبر ١٩١٣، ص ٣٤٩.