للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سياسي واجتماعي. وأصبحت الإذاعة وبعض الصحف تحتفل بالشعر الشعبي. وبعد أن كان هذا الشعر ضائعا منسيا (وكلام عوام) كما قال ديبارمي، حانت فرصة تسجيله والتغني به، ونقصد ذلك الشعر المسموح به سياسيا وأخلاقيا. أما ثورة نوفمبر فقد فجرت الطاقات الكامنة وشحذت مواهب الشعراء، ولو جمع الشعر الشعبي الذي قيل فيها لملأ ربما دواوين.


= العالمية الثانية، اسمه محمد ولد قويدر الملياني، وعنوانها:
اشتو رواشي أجناس روضوا الفتنات ... وبغوا الشوم عمدوا ليه قبالي
وهي منشورة في (مجلة الغرب الإسلامي)، ١٩٧٣، ص ٢١ - ٢٣، أي النص والتعجيم والتعليق.

<<  <  ج: ص:  >  >>