في ديار الإفرنج (٦: ٥٠)(بقراطوس الإسكندري). ونظنها الرواية الصحيحة. وورد في النسخة المطبوعة بالآستانة ٤٩٣: ٢ (برطقوس الإسكندري ونظنها مصحفة. وفي رواية: بن طقوس. وفي رواية ثانية لابن القفطي برقطس وكلها مخطوء فيها. ١٩٨. . - وجاء في تلك الصفحة ذكر (بيوت الاسكندراني) وليس بين علماء الهندسة من اشتهر بهذا الاسم. وإنما النابغة فيهم هو (ثيون كما هو معروف. - وورد في ذلك الوجه قول المؤلف: (ومن علمائهم ورؤوسهم صاحب الكتب الجليلة في صناعة الكيمياء). قال الناشر في الحاشية:(يظهر إنه سقط اسم العالم الذي أراد الكاتب وصفه.) قلنا: وقد أصاب حضرته. والكلمة التي سقطت هي (اسطانس أو اسطانيس) وباللغة الإفرنجية ويقال أيضاً أو قال في كتاب الفهرست ص٣٥٣: (ومن الفلاسفة أهل الصناعة. . . اسطانس الرومي من أهل الإسكندرية وله من الكتب على ما ذكر في بعض رسائله ألف كتاب ورسالة، ولكل كتاب ورسالة اسم يسمى بها.) اهـ. وقد ذكره في كشف الظنون ٥: ٢٨٠ من الطبعة الإفرنجية. إلا إن الطبعة الآستانة ٢: ٣٤٤ ذكرته خطأ باسم (أرسطاليس). - وورد في تلك الصفحة:(فيمن جامع) والأصح: (في من جامع). - وقال:(ما يول) والأصح: (ما يولد) بدال في الآخر.