٢ - لا اله إلا الله وحده لا شريك له
٣ - محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
٤ - أمر بإنشاء هذه المئذنة والمسجد
٥ - المهدي أمير المؤمنين حفظه
٦ - الله وأعظم اجره واحسن
٧ - جزاءه على يدي المفضل بن سلام
٨ - النمري وجهور بن هشام القرشي
٩ - في المحرم سنة خمس وخمسين
١٠ - ومائة لا اله إلا الله الملك
١١ - الواحد القهار لا شريك له.
انتهى الرقيم. والأرض لله يورثها من يشاء من عباده.
حيفا (فلسطين): عبد الله مخلص
[المنجد وما فيه من الأوهام]
١ - في المنجد (قرع ظنابيب الأمر أي سهله). أهـ ولم يذكر هذه العبارة الأخرى وهي أشهر منها: قرع للأمر ظنبوبه أي تهيأ له. وقد جاء في الكامل للمبرد (يقال: قرع لذلك الأمر ظنبوبه، إذا جد فيه ولم يفتر، قال سلامة بن جندل:
كنا إذا ما أتانا صارخ فزع ... كان الصراخ له (قرع الظنابيب)
ففي كلام المنجد تقصير، ولعل أصل اصطلاح السلف: أن الإنسان إذا ضرب مقدم عظم ساقه تألم وهاج مثارا بسورة الغضب.
٢ - وقال في (الجزارة): أطراف ما يجزر اعني اليدان والرجلان والرأس. أهـ. فأقول: إنه رفع المفعول به والصواب أن يقول: (أعني اليدين والرجلين والرأس).
الكاظمية: مصطفى جواد