للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[اليأمور]

ذكر أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ المتوفي سنة ٢٥٥هـ ٨٦٩م اليأمور في باب الظلف فقال:

(وهي الظباء وهي معز والمعز أجناس والبقر الوحشي ذات أظلاف وهي بالمعز أشبه منها بالبقر الأهلي وفي ذلك تسمى نعاجا وليس بينها وبين الظباء وأن كانت ذوات جرة وكرزش وقرون وأظلاف تسافد ولا تلافح وهي تشبهها في الشعر عدم السنام ومن الظلف الوعل والتيتل واليأمور والأيل جبليات كلها).

وقال ابن سيده المتوفي سنة ٤٥٨هـ ١٠٦٦م.

(قال أبن دريد، اليأمور جنس من الأوعال أو شبيه بها).

وقال الصاغاني المتوفي سنة ٦٥٠هـ ١٢٥٣م في كتاب يفعول

(اليأمور لغة في من يهمزه قال الليث هو من دواب البر يجري على من قتله في الحرم والإحرام إذا صيد الحكم.

وذكر الجاحظ اليأمور في باب الأوعال الجبلية والأيايل والأروى وقال هو أسم لجنس منها. وقال أبن دريد: هو جنس من الأوعال أو شبيه بها).

وقال ابن مكرم الأفريقي المتوفي سنة ٧١١هـ ١٣١١م

اليأمور: بغير همز الذكر من الأيل، الليث اليأمور من البحر يجري على من قتله في الحرام أو الإحرام. وذكر عمرو بن بحر اليأمور في باب الأوعال الجبلية والأياييل والأروى وهو أسم لجنس منها بوزن يعمور. واليعمور الجدي وجمعه اليعامير). وقال الدميري المتوفي سنة ٨٠٨هـ ١٤٠٥م:

اليأمور: قال أبن سيده هو جنس من الأوعال أو شبيه به له قرن واحد

<<  <  ج: ص:  >  >>