وليس للمنتدى كتاب بهذا الاسم ولم ينشر بعد تينك الرسالتين شيئاً.
ذكر أن (جواهر الأدب من خزائن العرب) لسليم صادر (بيروت) أربعة أجزاء وهو خمسة.
- نسب جمع رسالة (حفلة تكريم الزهاوي)(ص٤٣) إلى محمود حلمي صاحب المكتبة العصرية في بغداد بينما الرجل كتبي وهو ناشرها أما جامعها فكاتب هذه السطور ولم أر أنها مما يجب أن أتبجح به ولا سيما لي فيها خطة طويلة ومقالات أخرى مما نشر في جرائد بغداد بتواقيع مستعارة أو بلا توقيع.
- قال عن رباعيات الزهاوي (٤٥) من مختارات ما نظم في حين أنها رباعيات منظومة نظماً خاصاً بهذا الأسلوب والطريقة وليست هي مختارات لنظم الرجل، وقد سها فذكر في السطر الثاني أن قد طبع الثاني من هذه الرباعيات في بيروت سنة ١٩٢٤، مع أن رباعيات الزهاوي هي جزء واحد طبعت في بيروت كما ذكر.
- قال عن مؤلف كتاب (الطريقة الاستقرائية في القواعد العربية)(ص٤٨)(لصاحبها رفائيل المعروف بابو (كذا) إسحق) والصحيح أن أسم المؤلف رفائيل بابو اسحق ولفظ بابو ليست كنية بل هي حرف كلداني معناه الرئيس.
- ذكر أسم كتاب (العقد الثمين في تربية البنين)(ص٤٨) ولم يزد على ذلك شيئاً. وهذا الكتاب تأليف خليل بيدس صاحب مجلة النفائس المصرية في القدس سابقاً. وهو من الآثار المطبوعة قبل الحرب العظمى ولا يدخل في الكتاب الذي نحن بصدده.
- إن (ميخائيل نعيمة)(ص٤٨) مستشار جمعية الرابطة (القلمية) وليس العلمية كما ورد في الكتاب.
- (في عالم الأدب) و (في عالم الرؤيا)(ص٥٠) ليسا من مؤلفات جبران خليل جبران وإن كانا يحويان مقالات له، إنما هي مجموعات نشرها أحد المصريين.
- كان يحسن بالمؤلف أن يشير عندما ذكر كتاب (أولادي) لبولي دوبر