للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الأعراف هي ما يسميه بعضهم اللنبوس أو اللمبوس أو اليمبوس أو الينبوس

ونسي الافحوص بمعنى وفي الافخارستيا لغة أخرى هي الاوخارستيا وهو الشبر والقربان المقدس. وعرف كثيرون الاكاروزة بالكرازة. وذكر الاكراح أو الاكراخ بكسر الهمزة وهو لم يرد إلا بفتحها جمعاً لكرح أو كرخ بالضم أو الكسر وربما جاءت مصغرة بصورة اكيراح. والنصارى الأقدمون قالوا الليها ولم يقولوا الليويا وبعض المحدثين يقول هليلوي. وقالوا (الأمانة والهيمانوت لما يسميه الإفرنج وسمى العرب الباصلوت مصلى وصلاة ووالبرزخ لم يذكره وهو وبرهوت وهو موطن معروف

البسل، يقال بسله: لحاه ولامه وأعجله وأبسله لكذا أي أسلمه للهلكة والعذاب ويستعمله بعضهم بمعنى اللعن باسم الدين.

وفاته ذكر: (بطن محسر)

التاديبات الكنسية

الجابية محل من أرض الشام يعتقد بعضهم أن فيه أرواح المؤمنين وهو ما يقابل المطهر عند النصارى إلا أن المطهر لا يعرف وطنه.

الجعفلين: أسقف النصارى وكبيرهم (لسان العرب) وهو من

الجلجة: ضبطها كزلزلة والمشهور كجمجمة أي بضم الجيمين.

الحاشوش يم يذكره وذكر الحاش. راجع لغة العرب (٣٦٨: ٨ و٤٥٠).

الحجاب أن تموت النفس وهي مشركة كأنها حجبت بالموت عن الإيمان

ولم يذكر التقليس والتكفير والتهويد

<<  <  ج: ص:  >  >>