للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٢ - الأرجوزة المنسوبة لأمير المؤمنين علي بن أي طالب في معرفة المنازل وحقيقتها في السماء وأشكالها وعددها على التمام والكمال.

١٣ - القصيدة المكية لتغزله فيها بأهل مكة.

١٤ - الأرجوزة المسماة نادرة الإبدال في الواقع وذبان العيوق.

١٥ - القصيدة البائية المسماة الذهبية في بحث المرق والمغزر. . .

١٦ - الأرجوزة المسماة بالفائقة في قياس المضفدع ويسمى فم الحوت اليماني.

١٧ - البليغة في قياس السهيل والرامح.

١٨ - في معرفة قياس المارزة.

يتبع ذلك فصول مختلفة عددها سبعة وكلها عائدة إلى علم الملاحة، فمن هذا البيان يرى القارئ أن هذا السفر من أبدع الكنوز التي جاءتنا من السلف، لأنه يزيد يقيننا أن العرب هم الذين علموا غيرهم خوض البحار على أصول محكمة مقررة، ويزيد لغتنا مصطلحات عربية في علم البحار وهي لا ترى في معاجمنا الحاوية لغة التفسير والحديث والشعر وبعض الأدب.

وفي نية الناشر أن ينقل هذا التصنيف البديع إلى لغته الفرنسية ويضع له مفتاحاً يفتح به مغلق الكلام ومصطلح البحريين، - ولظهر من عبارة ابن ماجد انه لم يحكم الكتابة، أو انه كان يكتب باللغة التي كان يتفاهم بها مع النوتية وكل ذلك ما يعلي كعب الناطين بالضاد. ويجعلهم في مصف علماء البحر ومعلميهم ويحرز لهم المكانة الأولى بين أندادهم. ذلك من فضل ربك المبدي المعيد.

٥٥ - مصنفات الشيخين

المعلمين: سليمان المهري وشهاب الدين احمد بن ماجد (هدية)

نشره الوزير المفوض جبريل فران

هذا كتاب آخر، بل فريدة أخرى، تزيد كنز العرب خرائد ولآلئ. وهو يبحث عن علم خوض البحار، ويحوي الرسائل والمصنفات الآتية:

١ - رسالة تلاوة الشموس واستخراج قواعد الاسوس للمعلم سليمان البحري

٢ - كتاب تحفة الفحول في تمهيد الأصول للمعلم المذكور.

<<  <  ج: ص:  >  >>