للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

صفر ختم بالخير من سنة تسع وسبعين وستمائة هلالية (كذا) ببغداد) قلنا: ووصفة بالشهيد لان هولاكو لما استحوذ على بغداد سنة ٦٥٦ أمر بقتله، قال في الحوادث الجامعة: (ثم قتل مجاهد الدين أيبك الدويدار الصغير. .

والنقيب الطاهر شمس الدين علي بن مختار وشرف الدين محمد ابن طاوس) وفي عمدة الطالب ص ١٦٨ (ومنهم أبو عبد الله محمد الطاوس بن اسحق المذكور لقب بالطاوس لحسن وجهه وجماله، وولده كانوا بسوارء المدينة ثم انتقلوا إلى بغداد والحلة وهم سادات وعلماء ونقباء معظمون؛ منهم السيد الزاهد سعد الدين أبو إبراهيم موسى بن جعفر بن محمد بن احمد (ورد في معجم الأدباء: محمد) بن محمد بن احمد ابن محمد الطاوس، كان له أربعة بنين شرف الدين محمد. . . أما شرف الدين محمد فدرج. . .) وفي الحاشية (كانت وفاة السيد عز الدين الحسم سنة (أربع وخمسين وستمائة)، وأما شرف الدين محمد فقتل ببغداد في غلبة التتار في سنة ست وخمسين وستمائة).

من عيوب الفهرس

١ - قد مر شيء منها وقد وضع (جمال الدين أبا غانم محمد المذكور في صفحة ١٩ بين أبي (جرادة) و (الجرمي) ثم ذكره بعد ابن (جلباب) لصفحة ٣٣ وكلاهما واحد.

٢ - هشام بن معاوية الضرير ذكر في ص ٨٣ بسطر (١١) وهو في سطر (١٢).

مصطفى جواد

<<  <  ج: ص:  >  >>