(٢) رواه الدارمي (٢١٨) من طريق شريك عن أبي حمزة عن إبراهيم النخعي بمعناه. (٣) م: «ثم أتيته فقلت». (٤) رواه ابن سعد في الطبقات (٥/ ٢١٨ - ٢١٩)، وأبو نعيم في الحلية (٣/ ١٣٣). (٥) رواه عبد الرزاق (١/ ٣٨٣)، وأحمد (٥/ ١٤٢)، وابن حزم في حجة الوداع (٣٩٧) من طريق الحسن البصري عن عمر، قال الهيثمي في المجمع (١/ ٦٣٣، ٥/ ٢٢٥): «رجاله رجال الصحيح، إلا أن الحسن لم يسمع من عمر ولا من أُبيّ». ورواه ابن أبي عاصم في كتاب اللباس ـ كما في فتح الباري لابن رجب (٢/ ١٦١) ـ من طريق قبيصة بن جابر عن عمر، وفيه أن الرجل المعترض هو عبد الرحمن بن عوف. ورواه عبد الرزاق (١/ ٣٨٢) عن معمر عن قتادة عن عمر، ولم يسمّ الرجل المعترضَ. ورواه عبد الرزاق أيضًا (١/ ٣٨٣)، وأبو بكر الخلال ـ كما في فتح الباري لابن رجب (٢/ ١٦١) ـ من طريق ابن سيرين قال: همّ عمر أن ينهى عن ثياب حبرة لصبغ البول ثم قال: «كان نُهينا عن التعمّق».