حَدَّثَ عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ، وَمُطَيِّنٌ، وَأَسْلَمُ بْنُ سَهْلٍ، وَالْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعْبَةَ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْوَكِيلُ، وَغَيْرُهُمْ
أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شُعَيْبٍ الرُّويَانِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ السَّرَّاجِيُّ السَّرْوِيُّ، نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَادَةَ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ الْوَاسِطِيُّ، نَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، نَا مُحَمَّدٌ يَعْنِي ابْنَ مُطَرِّفٍ أَبَا غَسَّانَ الْمَدَنِيَّ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ وَرَاحَ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ نُزُلا كُلَّمَا غَدَا وَرَاحَ»
مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدَةَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبِيدَةَ
أَمَّا الأَوَّلُ بِضَمِّ الْعَيْنِ وَفَتْحِ الْبَاءِ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدَةَ بْنِ نَشِيطِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ الْحَارِثِ الرَّبَذِيُّ
مَوْلَى بَنِي عَامِرٍ، وَهُوَ أَخُو عَبْدِ اللَّهِ وَمُوسَى، سَمِعَ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ الْجُهَنِيَّ، رَوَى عَنْهُ أَخُوهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدَةَ
حَدَّثَنِي أَبُو طَالِبٍ يَحْيَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ الطَّيِّبِ الدَّسْكَرِيُّ، لَفْظًا بِحُلْوَانَ، نَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْغِطْرِيفِ الْعَبْدِيُّ، بِجُرْجَانَ، أَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، نَا أَبُو حَفْصٍ عَمْرُو بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَحْرٍ، نَا أَبُو عِصَامٍ، نَا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ} [الأنفال: ٦٠] قَالَ: " الْقُوَةُ: الرَّمْيُ "
قَرَأْتُ فِي كِتَابِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ الْفُرَاتِ الَّذِي سَمِعَهُ مِنَ الْعَبَّاسِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ الْمُغِيرَةِ الْجَوْهَرِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يُونُسَ الْكُدَيْمِيِّ، قَالَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute