مُحَمَّدُ بْنُ مَزْيَدِ بْنِ أَبِي رَجَاءَ أَبُو جَعْفَرٍ الْقُرَشِيُّ الْبَغْدَادِيُّ
حَدَّثَ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الطَّيَالِسِيِّ، رَوَى مُقَطَّعَاتٍ مِنْ شِعْرِ: أَبِي الْعَتَاهِيَّةِ، وَمَحْمُودِ الْوَرَّاقِ، رَوَى عَنْهُ: ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا، وَإِسْحَاقُ بْنُ سُنَيْنٍ الْخُتَّلِيُّ
ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحِنَّائِيُّ، أَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ، نَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سُنَيْنٍ الْخُتَّلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مَزْيَدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُسْتَمْلٍ لأَبِي الْعَتَاهِيَةِ، قَالَ: " رَأَيْتُ فِي مَجْلِسٍ لِبَعْضِ الْمُلُوكِ عَلَى الْحَائِطِ مَكْتُوبًا: كَفَى بِمُلْتَمِسِ التَّوَاضُعِ رِفْعَةً، وَكَفَى بِمُلْتَمِسِ الْعُلُوِّ سَفَالا "
وَمُحَمَّدُ بْنُ مَزْيَدِ بْنِ مَحْمُودِ بْنِ مَنْصُورِ بْنِ رَاشِدِ بْنِ نَعْشَرَةَ أَبُو بَكْرٍ الْخُزَاعِيُّ
الْمَعْرُوفُ بِابْنِ أَبِي الأَزْهَرِ الْبَغْدَادِيِّ حَدَّثَ عَنْ: مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، لُوَيْنٍ، وَإِسْحَاقَ بْنِ أَبِي إِسْرَائِيلَ، وَأَبِي كُرَيْبٍ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَلاءِ، وَالزُّبَيْرِ بْنِ بَكَّارٍ، وَمُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ الْمُبَرِّدِ، وَرَوَى عَنْ حَمَّادِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمَوْصِلِيِّ كِتَابَ الأَغَانِي، وَكَانَ الْغَالِبُ عَلَيْهِ رِوَايَةَ الأَخْبَارِ، حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو بَكْرِ بْنُ شَاذَانَ، وَأَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ، وَالْمُعَافَى بْنُ زَكَرِيَّا الْجَرِيرِيُّ، وَغَيْرُهُمْ
أَنَا الْقَاضِي أَبُو الطَّيِّبِ طَاهِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الطَّبَرِيُّ، وَأَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ رَوْحٍ النَّهْرَوَانِيُّ، قَالا: أَنَا الْمُعَافَى بْنُ زَكَرِيَّا، نَا مُحَمَّدُ بْنُ مَزْيَدٍ الْخُزَاعِيُّ، نَا الزُّبَيْرُ بْنُ بَكَّارٍ، حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَدَائِنِيُّ، قَالَ: " قَالَ مَلِكٌ مِنْ مُلُوكِ الأَعَاجِمِ لِحَكِيمٍ مِنْ حُكَمَائِهِمْ: أَيُّ الْمُلُوكِ أَحْزَمُ؟ قَالَ: مَنْ مَلَكَ جَدُّهُ هَزْلَهُ، وَقَهَرَ رَأْيُهُ هَوَاهُ، وَعَبّرَ فِعْلُهُ عَنْ ضَمِيرِهِ، وَلَمْ يَخْدَعْهُ رِضَاهُ عَنْ خَطَئِهِ، وَلا غَضَبُهُ عَنْ كَيْدِهِ "
مُحَمَّدُ بْنُ أَنَسٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَتَشَ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالنُّونِ وَالسِّينِ الْمُبْهَمَةِ فَهُوَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute