وَعَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، رَوَى أَبُو بِشْرٍ الْمَرْوَزِيُّ عَنْ أَبِيهِ وَعَمِّهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْهُ، وَأَبُو بِشْرٍ غَيْرُ ثِقَةٍ
أَنَا الْقَاضِي أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ رَامِينَ الإِسْتَرَابَاذِيُّ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْجُرْجَانِيُّ، أَنَا أَبُو بِشْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو الْمَرْوَزِيُّ، ثَنَا أَبِي، وَعَمِّي، قَالا: نَا أَبِي، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ، أَنَّهُ قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أُمِّي كَانَتْ تُحِبُّ الصَّدَقَةَ، فَإِنْ تَصَدَّقْتُ عَنْهَا أَيَلْحَقُهَا أَجْرُهَا؟ قَالَ: «نَعَمْ، فَأَلْحِقْ بِهَا مَا اسْتَطَعْتَ مِنْ خَيْرٍ»
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سِنَانٍ الْكُوفِيُّ
نَزَلَ بَغْدَادَ، وَحَدَّثَ بِهَا: عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، وَهِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ حَاتِمٍ الطَّوِيلُ، وَدَاوُدُ بْنُ رُشَيْدٍ
أَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّسْتِيُّ، نَا أَبُو حَفْصٍ مَحْمُودُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْمَضَّاءِ الْحَلَبِيُّ، نَا أَحْمَدُ بْنُ حَاتِمٍ الطَّوِيلُ، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سِنَانٍ الْكُوفِيُّ، شَرِيكُ أَبِي وَكِيعٍ عَلَى بَيْتِ الْمَالِ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قَلِيلُ مَا كَثِيرُهُ مُسْكِرٌ حَرَامٌ، وَكَثِيرُ مَا قَلِيلُهُ مُسْكِرٌ حَرَامٌ»
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سِنَانِ بْنِ أَبِي سِنَانٍ الزُّهْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ، رَوَى عَنْهُ الصَّبَّاحُ بْنُ مَرْوَانَ النِّيلِيُّ حَدِيثًا نَحْنُ نَذْكُرُهُ قُرْبَ آخِرِ هَذَا الْفَصْلِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سِنَانٍ الْهَرَوِيُّ
نَزَلَ الْبَصْرَةَ، وَحَدَّثَ بِهَا: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، وَيَعْقُوبَ الْقُمِّيِّ، رَوَى عَنْهُ: عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى الْعَنَزِيُّ، وَأَبُو الْعَبَّاسِ الْكُدَيْمِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute