وَعَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ الذُّهْلِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ
حَدَّثَ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْبَجَلِيِّ، رَوَى عَنْهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّهْمِيُّ الْكُوفِيُّ
أَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْخَزَّازُ، نَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَكَمِ الأَسَدِيُّ الدَّهَّانُ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُلَيْمَانَ، نَا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ الذُّهْلِيُّ، مِنْ أَهْلِ نَيْسَابُورَ، نَا حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْبَجَلِيُّ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أَكَلَ الْخَلَّ قَامَ عَلَى رَأْسِهِ مَلَكٌ يَسْتَغْفِرُ لَهُ حَتَّى يَفْرُغَ»
وَعَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ الصَّفَّارُ الْوَاسِطِيُّ
حَدَّثَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَهْبٍ الْمِصْرِيِّ، رَوَى عَنْهُ إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ
أَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْوَاعِظُ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ خُزَيْمَةَ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَرْبِيُّ، نَا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ الصَّفَّارُ، ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ عُمَرَ، أَنَّ ابْنَ شِهَابٍ، حَدَّثَ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ، حَدَّثَهُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ قَارِظٍ، قَالَ: سَمِعْتُ مُعَاوِيَةَ وَهُوَ يَقُولُ: أَيْنَ فُقَهَاءُكُمْ يَا أَهْلَ الْمَدِينَةِ؟ ثُمَّ ذَكَرَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ يَوْمَ عَاشُورَاءَ كُنَّا نَصُومُهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَفَرَضَ اللَّهُ عَلَيْنَا صِيَامَ رَمَضَانَ، وَوَضَعَ صِيَامَ عَاشُورَاءَ، فَمَنْ شَاءَ صَامَ، وَمَنْ شَاءَ أَفْطَرَ»، ثُمَّ قَالَ: «مَنْ أَكَلَ فَلْيُتِمَّ صِيَامَهُ»
وَعَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ الْمَنْبِجِيُّ
حَدَّثَ عَنْ مُؤَمَّلِ بْنِ إِهَابٍ، رَوَى عَنْهُ أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَهْرَيَارَ الأَصْبَهَانِيُّ، أَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَيُّوبَ الطَّبَرَانِيُّ، نَا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ الْمَنْبِجِيُّ، نَا مُؤَمَّلُ بْنُ إِهَابٍ، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ الْمَدَنِيُّ، نَا مُصْعَبُ بْنُ ثَابِتٍ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute