عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ رَبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ الْجُهَنِيُّ الْحِجَازِيُّ
حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ رَوَى عَنْهُ: يَحْيَى بْنُ يَحْيَى النَّيْسَابُورِيُّ، وَغَيْرُهُ
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُعَدَّلُ، أَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِيٍّ، نَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ رَبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي الرَّبِيعَ بْنَ سَبْرَةَ، يُحَدِّثُ، عَنْ أَبِيهِ سَبْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ: " أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ فَتْحِ مَكَّةَ أَمَرَ أَصْحَابَهُ بِالتَّمَتُّعِ مِنَ النِّسَاءِ، قَالَ: فَخَرَجْتُ أَنَا وَصَاحِبٌ لِي مِنْ سُلَيْمٍ حَتَّى وَجَدْنَا جَارِيَةً مِنْ بَنِي عَامِرٍ، فَخَطَبْنَاهَا، وَعَرَضْنَا عَلَيْهَا بُرْدَيْنَا، فَجَعَلَتْ تَنْظُرُ فَتَرَى أَنِّي أَجْمَلُ مِنْ صَاحِبِي، وَتَرَى بُرْدَ صَاحِبِي أَحْسَنَ مِنْ بُرْدِي، وَآمَرَتْ نَفْسَهَا سَاعَةً، ثُمَّ اخْتَارَتْنِي عَلَى صَاحِبِي، فَكُنْتُ مَعَهَا ثَلاثًا، ثُمَّ أَمَرَنَا نَبِيُّ اللَّهِ بِفِرَاقِهِنَّ "
وَأَمَّا الثَّانِي بِضَمِّ الرَّاءِ وَفَتْحِ الْبَاءِ وَكَسْرِ الْيَاءِ الْمُشَدَّدَةِ فَهُوَ:
عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ رُبَيِّعٍ أَبُو الْعَوَّامِ الْبَاهِلِيُّ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، وَأَبِي الزُّبَيْرِ الْمَكِّيِّ رَوَى عَنْهُ: النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ الْمَازِنِيُّ، وَالْمِنْهَالُ بْنُ بَحْرٍ الْقُشَيْرِيُّ، وَأَبُو غَسَّانَ يَحْيَى بْنِ كَثِيرٍ الْعَنْبَرِيُّ
أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الصَّيْرَفِيُّ، ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، ثَنَا هِلالُ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute