رَسُولُ اللَّهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، حَيِّ عَلَى الصَّلاةِ، حَيِّ عَلَى الصَّلاةِ، حَيِّ عَلَى الْفَلاحِ، حَيِّ عَلَى الْفَلاحِ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ "
وَعَمَّارُ بْنُ سَعْدٍ
حَدَّثَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَرْقَمَ بْنِ أَبِي الأَرْقَمِ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو الْمِقْدَامِ هِشَامُ بْنُ زِيَادٍ.
أَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ الطَّيِّبِيُّ، نا أَبُو مَيْسَرَةَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الزَّعْفَرَانِيُّ، نا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، نا عَبَّادُ بْنُ عَبَّادٍ الْمُهَلَّبِيُّ، عَنْ هِشَامِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَرْقَمَ بْنِ أَبِي الأَرْقَمِ الْمَخْزُومِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ الَّذِي يَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ، وَيُفَرِّقُ بَيْنَ الاثْنَيْنِ كَالْجَارِ قُصْبَهُ فِي النَّارِ»
وَعَمَّارُ بْنُ سَعْدٍ التَّجِيبِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: عُقْبَةَ بْنِ نَافِعٍ الْقُرَشِيِّ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حُجَيْرَةَ، رَوَى عَنْهُ: خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ نَشِيطٍ.
أَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، نا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ الدِّمْيَاطِيُّ، نا شُعَيْبُ بْنُ يَحْيَى، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ سَعِيدٍ، كَذَا فِي الْكِتَابِ، وَالصَّوَابُ: ابْنُ سَعدٍ، أَنَّ عُقْبَةَ لَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ، قَالَ: " يَا بَنِيَّ، إِنِّي أَنْهَاكُمْ عَنْ ثَلاثٍ فَانْتَفِعُوا بِهَا: لا تَقْبَلُوا الْحَدِيثَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا مِنْ ثِقَةٍ، وَلا تَدَيَنُوا وَلَوْ لَبِسْتُمُ الْغِنَى، وَلا تَكْتُبُوا الشِّعْرَ تُشْغِلُوا بِهِ قُلُوبَكُمْ عَنِ الْقُرْآنِ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute