يَا نُوَاسِيُّ تَوَقَّرَ ... وَتَعَزَّ وَتَصَبَّرْ
سَاءَكَ الدَّهْرُ بِشَيْءٍ ... فَلَمَّا سَرَّكَ أَكْثَرْ
يَا كَبِيرَ الذَّنْبِ عَفْوُ اللَّهِ ... مِنْ ذَنْبِكَ أَكْبَرْ
وَأَمَّا الثَّانِي بِالتَّاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ فَوْقَهَا وَالشِّينِ الْمَنْقُوطَةِ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَتَشَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْيَمَانِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: سُلَيْمَانَ بْنِ وَهْبٍ الأَبْنَاوِيِّ، وَجَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ الضُّبَعِيِّ، رَوَى عَنْهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فَنَسَبَهُ إِلَى جَدِّهِ
أَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَادَا، أَنَا عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ الْقَاضِي، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، نَا أَبِي، نَا مُحَمَّدُ بْنُ أَتَشَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّانٍ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّمَا يَلْبَسُ الْحَرِيرَ مَنْ لا خَلاقَ لَهُ»
مُحَمَّدُ بْنُ يَسَارٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِيَاءٍ مُعْجَمَةٍ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتَهَا وَسِينٍ مُهْمَلَةٍ خَفِيفَةٍ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ يَسَارٍ
سَمِعَ سُلَيْمَانَ، أَوْ سُلَيْمَ بْنَ مُطَيْرٍ، رَوَى عَنْهُ: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ عَنْهُ، قَالَ ذَلِكَ الْبُخَارِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute