وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ وَرْدَانَ بْنِ نَافِعٍ.
أَبُو الْعَبَّاسِ الْمِصْرِيُّ.
حَدَّثَ عَنْ: زَكَرِيَّا بْنِ يَحْيَى كَاتِبِ الْعُمَرِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ رُمْحٍ التَّجِيبِيِّ، وَعَمْرِو بْنِ سَوَّادٍ السَّرْحِيِّ.
رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، وَغَيْرُهُ مِنَ الْغُرَبَاءِ وَالْمِصْرِيِّينَ، وَكَانَ ثِقَةً، وُلِدَ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ، وَمَاتَ فِي سَنَةِ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ وَثَلاثِ مِائَةٍ.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْبَصْرِيُّ، نا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الصَّفَّارُ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ وَرْدَانَ بْنِ نَافِعٍ، بِمِصْرَ، نا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى كَاتِبِ الْعُمَرِيِّ، نا مُفَضَّلُ بْنُ فَضَالَةَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ زَيْنَبَ ابْنَةِ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أُمِّهَا أُمِّ سَلَمَةَ، أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَإِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ، فَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَلْحَنُ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ، فَأَقْضِي لَهُ عَلَى نَحْوِ الَّذِي أَسْمَعُ مِنْهُ، فَمَنْ قَضَيْتُ لَهُ بِشَيْءٍ مِنْ حَقِّ أَخِيهِ فَلا يَأْخُذْ مِنْهُ شَيْئًا، فَإِنَّمَا أَقْطَعُ لَهُ قِطْعَةً مِنَ النَّارِ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ الْوَاوِ عَلَى الأَلِفِ، وَالذَّالِ فِي أَوَّلِ الاسْمِ مَنْقُوطَةٌ، وَالأُخْرَى مُبْهَمَةٌ فَهُوَ:
إِسْمَاعِيلُ بْنُ ذَوَّادِ بْنِ عُلْبَةَ الْحَارِثِيُّ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ، رَوَى عَنْهُ أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاءِ الْهَمْدَانِيُّ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ بُكَيْرٍ النَّجَّارُ، نا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ الْقَطِيعِيُّ، إِمْلاءً، نا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَسْطَامٍ الأُبُلِّيُّ، بِالأُبُلَّةِ، نا أَبُو كُرَيْبٍ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ ذَوَّادِ بْنِ عُلْبَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute