للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حَدَّثَنِي حَمْدُونَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ، نا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبِيعَةَ، عَنْ أَسْمَاءَ أَوِ ابْنِ أَسْمَاءَ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: كُنْتُ «إِذَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا نَفَعَنِي اللَّهُ بِهِ بِمَا شَاءَ أَنْ يَنْفَعَنِي مِنْهُ»، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ

وَأَمَّا الثَّانِي بِالْيَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا فَهُوَ

حَيْدُونَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَبِيبِ بْنِ حَسَّانَ

أَبُو حَيْدَرَةَ الطَّحَّانُ الْوَاسِطِيُّ.

حَدَّثَ عَنْ صِلَةَ بْنِ سُلَيْمَانَ.

رَوَى عَنْهُ: أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ، وَأَسْلَمُ بْنُ سَهْلٍ، وَالْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعْبَةَ، وَعَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْقَافْلائِيُّ، وَالْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْمَحَامِلِيُّ.

أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَحَامِلِيُّ، قَالَ: وَجَدْتُ فِي كِتَابِ جَدِّي الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بِخَطِّ يَدِهِ، أَنَا حَيْدُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْوَاسِطِيُّ أَبُو حَيْدَرَةَ الطَّحَّانُ، نا صِلَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ الْحُمْرَانِيِّ، عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْفَأْرَةِ، فَقَالَ: «أُمَّةٌ فُقِدَتْ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَهِيَ هِيَ أَمْ لا أَلا تَرَوْنَ أَنَّهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا مِنْ لَبَنِ الْإِبِلِ لَمْ تَشْرَبْهُ»

يَحْيَى بْنُ الْوَلِيدِ، وَبَحْرُ بْنُ الْوَلِيدِ

أَمَّا الأَوَّلُ بِيَاءٍ مُعْجَمَةٍ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا فِي أَوَّلِ الاسْمِ وَيَاءَيْنِ كَذَلِكَ بَعْدَ الْحَاءِ.

فَهُوَ

يَحْيَى بْنُ الْوَلِيدِ بْنُ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ.

حَدَّثَ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ.

رَوَى عَنْهُ جَبَلَةُ بْنُ عَطِيَّةَ.

أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْفَوَارِسِ، وَالْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ الصَّيَّادُ،

<<  <  ج: ص:  >  >>