وَنَصْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ شِيرْزَادَ أَبُو الْقَاسِمِ الْبَاقَرْحِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ السَّوَّاقِ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، وَأَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ، وَأَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْجُنْدِيِّ
أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الأَكْبَرُ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، نا نَصْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الدَّلالُ، نا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ السَّوَّاقُ، نا عُمَرُ بْنُ رَاشِدٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ مَوْلَى التَّوْأَمَةِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ لَمْ يُحِبَّ الْعَبَّاسَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَأَهْلَ بَيْتِهِ فَقَدْ بَرِئَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْهُ»
وَنَصْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ
أَبُو الْقَاسِمِ التَّغْلِبِيُّ الْمَوْصِلِيُّ حَدَّثَ بِمِصْرَ عَنْ: أَبِي مُسْلِمٍ الْكَجِّيِّ، وَبِشْرِ بْنِ مُوسَى الأَسَدِيِّ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، وَأَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ الْخَشَّابِ الْبَلَدِيِّ، وَغَيْرِهِمْ، رَوَى عَنْهُ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ النَّحَّاسِ الْمِصْرِيُّ، وَذَكَرَ أَنَّ وَفَاتَهُ كَانَتْ بِمِصْرَ فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ
حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَخْشِيُّ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ التُّجِيبِيُّ، بِمِصْرَ، نا أَبُو الْقَاسِمِ نَصْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ الْمَوْصِلِيُّ، إِمْلاءً، نا أَبُو نَصْرِ بْنُ أَحْمَدَ الأَنْصَارِيُّ، نا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النَّيْسَابُورِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ حُمَيْدَ بْنَ زَنْجَوَيْهِ، يَقُولُ: قُلْتُ لأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ: حَدِيثُ أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَبْعَثُ عِنْدَ رَأْسِ كُلِّ مِائَةِ سَنَةٍ رَجُلا يُبَيِّنُ اللَّهُ عَلَى يَدَيْهِ السُّنَنَ، وَالآثَارَ وَالْهُدَى»، قَالَ: فَقَالَ: نَعَمْ، نَظَرْنَا فِي الْمِائَةِ الأُولَى فَإِذَا هُوَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، وَنَظَرْنَا فِي الْمِائَةِ الثَّانِيَةِ فَإِذَا هُوَ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute