للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَحَمَّادُ بْنُ يَحْيَى بْنِ السَّائِبِ التُّجِيبِيُّ الْمِصْرِيُّ

يُكْنَى أَبَا يُونُسَ، وَقِيلَ: أَبَا يُوسُفَ، حَدَّثَ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هَانِئٍ الْخَوْلانِيِّ، رَوَى عَنْهُ إِدْرِيسُ بْنُ يَحْيَى الْخَوْلانِيُّ، وَقِيلَ: هُوَ أَخُو شُعَيْبِ بْنُ يَحْيَى التُّجِيبِيُّ ذَكَرَهُ أَبُو سَعِيدِ بْنُ يُونُسَ فِي كِتَابِ تَارِيخُ الْمِصْرِيِّينَ

وَحَمَّادُ بْنُ يَحْيَى بْنِ حَمَّادٍ صَاحِبُ أَبِي عَوَانَةَ

بَصْرِيٌّ، حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ، رَوَى عَنْهُ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَسْطَامٍ الإِرْبِلِيُّ

أنا أَبُو الْفَضْلِ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْهَرَوِيُّ، نا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْفَقِيهُ، أَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَسْطَامٍ الْمُحْتَسِبُ، بِالْبَصْرَةِ، نا حَمَّادُ بْنُ يَحْيَى بْنِ حَمَّادٍ صَاحِبُ أَبِي عَوَانَةَ، نا أَبِي عَوَانَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَضَافَ ضَيْفًا رَجُلٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَفِي دَارِهِ كَلْبَةٌ مُجِحٌّ، فَقَالَتِ الْكَلْبَةُ: لا أَنْبَحُ ضَيْفِي سَائِرَ لَيْلَتِي، فَعَوَى جَرْوُهَا فِي بَطْنِهَا، فَقَالَ الرَّجُلُ: مَا هَذَا؟ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى نَبِيِّهِمْ: أَنَّ هَذِهِ مِثْلُ أُمَّةٍ تَجِيءُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ فَيَقْهَرُ سُفَهَاءُهَا عُلَمَاءَهَا "

وَأَمَّا الثَّانِي بِالتَّاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ فَوْقِهَا وَالْحَاءُ مَفْتُوحَةٌ وَآخِرُ الْحُرُوفِ يَاءٌ مُشَدَّدَةٌ فَهُوَ:

حَمَّادُ بْنُ تُحَيٍّ الْكُوفِيُّ

حَدَّثَ عَنْ: عَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَةَ، وَمُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْعَنْبَسِ

أَخْبَرَنِي أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، أنا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْحَافِظُ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، نا أَبُو إِسْحَاقَ

<<  <  ج: ص:  >  >>