عَنْهُ: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، وَوَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ، وَأَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الطِّرَازِيِّ، بِنَيْسَابُورَ، نا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَسْنَوَيْهِ الْمُقْرِئُ، نا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي رَجَاءٍ الْمِصِّيصِيُّ، نا وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ، نا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ، عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانِ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كُنَّا إِذَا صَلَّيْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «سَجَدْنَا عَلَى ثِيَابِنَا مَخَافَةَ الْحَرِّ»
وَخَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخُرَاسَانِيُّ الْمَرْوَرُّوذِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، وَمَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، وَجِسْرِ بْنِ الْحَسَنِ , وَيُونُسَ بْنِ الْحَارِثِ، وَإِسْرَائِيلَ بْنِ يُونُسَ، وَوَرْقَاءَ بْنِ عُمَرَ، رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ السَّرْحِ، وَمُحَمَّدٌ، وَسَعِيدٌ ابْنَا عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَكَمِ، وَبَحْرُ بْنُ نَصْرٍ الْمِصْرِيُّونَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ الصُّورِيُّ، وَغَيْرُهُمْ.
أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الصَّيْرَفِيُّ، نا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ الْمِصْرِيُّ، نا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخُرَاسَانِيُّ، نا مَلِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَسْنَدَ ظَهْرَهُ إِلَى قُبَّةِ أَدَمٍ، فَقَالَ: " أَلا لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ، اللَّهُمَّ قَدْ بَلَّغْتُ، اللَّهُمَّ اشْهَدْ، فَقَالَ: «أَتُحِبُّونَ أَنَّكُمْ رُبُعُ الْجَنَّةِ»؟، قَالُوا: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: " أَتُحِبُّونَ أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ؟، قَالُوا: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا شَطْرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، مَا مَثَلُكُمْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute